... أضواء وظلال ...
اهلا بك فى منتداك..لنتبادل سويا أضواء وظلال المعرفه ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

... أضواء وظلال ...
اهلا بك فى منتداك..لنتبادل سويا أضواء وظلال المعرفه ..
... أضواء وظلال ...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» لا لتسييس المنابر الدينيه
وادى الملوك Icon_minitimeالأحد 20 نوفمبر 2011, 1:35 am من طرف Admin

»  الكيمتريل ..السلاح الخفى الذى قتل فلاحى مصر بالصواعق
وادى الملوك Icon_minitimeالأربعاء 16 نوفمبر 2011, 3:12 am من طرف Admin

» نظريات ..نهاية التاريخ وصراع الحضارات
وادى الملوك Icon_minitimeالثلاثاء 15 نوفمبر 2011, 3:33 pm من طرف Admin

» مخطط شد الأطراف لافتعال صراعات وحروب بين الدول العربية.
وادى الملوك Icon_minitimeالسبت 12 نوفمبر 2011, 6:31 pm من طرف Admin

» ونستون ليونارد سپنسر تشرشل
وادى الملوك Icon_minitimeالخميس 10 نوفمبر 2011, 2:21 pm من طرف Admin

»  أخبار مصر وثائق جديدة لـ «ويكيليكس»: أول اتصال رسمى بين الإخوان وواشنطن تم فى 1986
وادى الملوك Icon_minitimeالأربعاء 09 نوفمبر 2011, 2:25 am من طرف Admin

» التاريخ الاسود للاخوان ـــــــــ
وادى الملوك Icon_minitimeالإثنين 07 نوفمبر 2011, 6:53 am من طرف Admin

» انتفاضة الأمن المركزى 1986
وادى الملوك Icon_minitimeالأحد 06 نوفمبر 2011, 8:33 pm من طرف Admin

» دراسة عن الغاز المصرى
وادى الملوك Icon_minitimeالأحد 06 نوفمبر 2011, 1:47 pm من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




وادى الملوك

اذهب الى الأسفل

وادى الملوك Empty وادى الملوك

مُساهمة  Admin الأربعاء 26 أكتوبر 2011, 6:40 pm

.. وادي الملوك .... ويعرف أيضا باسم "وادي بيبان الملوك" وهو واد في مصر استخدم على مدار 500 سنة خلال الفترة ما بين القرنين السادس عشر والحادي عشر قبل الميلاد لتشييد مقابر لفراعنة ونبلاء الدولة الحديثة الممتدة خلال عصور الآسرات الثامنة عشر وحتى الأسرة العشرين بمصر القديمة، ويقع الوادي على الضفة الغربية لنهر النيل في مواجهة طيبة (الأقصر حاليا) بقلب مدينة طيبة الجنائزية القديمة. وينقسم وادي الملوك إلى واديين؛ الوادي الشرقي (حيث توجد أغلب المقابر الملكية) والوادي الغربي.
وباكتشاف حجرة الدفن الأخيرة عام 2006 والمعروفة باسم (مقبرة 63) علاوة على اكتشاف مدخلين آخرين لنفس الحجرة خلال عام 2008، يبلغ عدد المقابر المكتشفة حتى الآن إلى 63 مقبرة متفاوتة الأحجام إذ تتراوح ما بين حفرة صغيرة في الأرض وحتى مقبرة معقدة التركيب تحوي أكثر من 120 حجرة دفن بداخلها، استخدمت هذه المقابر جميعها في دفن ملوك وأمراء الدولة الحديثة بمصر القديمة بالإضافة إلى بعض النبلاء ومن كان على علاقة بالأسرة الحاكمة في ذلك الوقت. وتتميز المقابر الملكية باحتوائها على رسومات ونقوش من الميثولوجيا المصرية القديمة توضح العقائد الدينية والمراسم التأبينية في ذلك الوقت. وجميع القبور المكتشفة قد تم فتحها ونهبها في العصور القديمة وعلى الرغم من ذلك بقت دليلا دامغا على قوة ورخاء ملوك ذلك الزمان.
وتعد هذه المنطقة مركزا للتنقيبات الكشفية لدراسة علم الآثار وعلم المصريات منذ نهاية القرن الثامن عشر إذ تثير مقابرها اهتمام الدارسين للتوسع في مثل هذه الدراسات والتنقيبات الأثرية. وقد زاع صيت الوادي في العصر الحديث بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ أمون كاملة وما دار حولها من أقاويل بخصوص لعنة الفراعنة،وظل الوادي مشتهرا بالتنقيبات الأثرية المنتشرة بين أرجائه حتى تم اعتماده كموقع للتراث العالمي عام 1979 بالإضافة إلى مدينة طيبة الجنائزية بأكملها. ولا تزال عمليات الكشف والتنقيب والترميم جارية في وادي الملوك حتى الآن، وقد تم مؤخرا افتتاح مركزا سياحيا هناك.
تعتبر منطقة وادي الملوك واحدة من أكبر مناطق الاستكشافات الأثرية المتعلقة بعلم المصريات على مدار القرنين الأخيرين، بعد أن كانت مجرد مزارا سياحيا في العصور القديمة (خاصة أيام العصر الروماني) كما كانت هذه المنطقة شاهدا على التحول الذي طال منهجية دراسة تاريخ مصر القديمة والذي بدأ من سرقة الآثار ونهب المقابر حتى وصل إلى ما عليه الآن من استكشافات علمية أزاحت الستار عن مدينة طيبة الجنائزية بأكملها، وعلى الرغم من هذه الاستكشافات كلها إلا أنه لم يتم توثيق أكثر من إحدى عشر مقبرة بشكل كامل بعد معرفة كل التفاصيل المتعلقة بها وبأصحابها.
وتحوي العديد من المقابر نقوشا على جدرانها خلفها السائحون منذ زمن بعيد، حيث حدد الباحث چول بايليه أكثر من 2100 نقشا على جدران المقابر باللغتين اللاتينية واليونانية علاوة على عدد أقل من النقوش بلغات أخرى مثل الفينيقية والقبطية وبعض اللغات الأخرى، ووجد أغلب تلك النقوش في المقبرة 9 والتي عثر فيها على قرابة الألف نقش يرجع تاريخ أقدمها إلى حوالي عام 278 ق.م.
وبحلول عام 1799 تم رسم أول خريطة لمواقع المقابر المكتشفة حتى ذلك الوقت ويرجع هذا العمل لعلماء الحملة الفرنسية على مصر وخاصة دومينيك ڤيڤانت كما لوحظ لأول مرة وجود الوادي الغربي (حيث حدد كلا من پروسپير چولواه وإدوارد دو ڤيلييه دو تيراچ موقع مقبرة أمنحتب الثالث والمعروفة بالمقبرة 22 كما ضم وصف مصر مجلدين من أصل أربعة وعشرين مجلدا يحويان تدوينا كاملا لملاحظات علماء الحملة ووصفهم للمنطقة المحيطة بطيبة
واستمرت الحملات الكشفية الأوروبية بعد هذا التاريخ مع أوائل القرن التاسع عشر بدافع من نجاح شامبليون في فك رموز كتابة اللغة الهيروغليفية، فبدأت الحملات الكشفية بقيادة بلزوني موكلا من قبل هنري سولت، وبالفعل تمكن بلزوني من اكتشاف العديد من المقابر منها؛ مقبرة خپر خپرو رع آي بالوادي الغربي (مقبرة 23) عام 1816 ثم مقبرة سيتي الأول (مقبرة 17) في العام التالي، ومع نهاية زيارته للمنطقة أعلن بلزوني أن ما تم العثور عليه خلال هذه الحملة الاستكشافية هو أقصى ما يمكن العثور عليه ولم يبق شيئا آخر ذو قيمة للتنقيب عنه، ويذكر أن في تلك الأثناء نفسها كان القنصل العام الفرنسي برناردينو دروفيتي (غريم بلزوني وسولت) يعمل بشكل منفرد هو الآخر في نفس منطقة البحث.
ومع إعادة تولية جاستون ماسبيرو لرئاسة مصلحة الآثار المصرية تغير أسلوب التنقيب في الوادي، حيث قام ماسبيرو بتعيين هوارد كارتر رئيسا للمفتشين بمصر العليا،و بالفعل نجح الشاب في اكتشاف العديد من المقابر الجديدة علاوة على مساهماته في الكشف عن المقبرتين مقبرة 42 ومقبرة 20.
ومع إشراقة فجر القرن العشرين، نجح المحامي الأمريكي ثيودور ديفيز في الحصول على إذن بالبحث والتنقيب في المنطقة من الحكومة المصرية، ونجح فريقه بقيادة عالم المصريات البريطاني إدوارد راسل آيرتون في الكشف عن العديد من المقابر الملكية والغير ملكية (منها المقبرة 43 والمقبرة 46 والمقبرة 57)، كما نجحوا في العثور على دلائل لجبانة عصر العمارنة في المقبرة 55، بعدها قاموا باستخراج ما تبقى من آثار توت عنخ أمون المدفونة من المقبرتين مقبرة 54 ومقبرة 58 وأعلنوا بذلك نهاية الاستكشافات بوادي الملوك إلى الأبد وعدم إمكانية العثور على أي آثار أو مقابر أخرى وجاء هذا في الكتاب الذي قام ديفز نفسه بنشره عام 1912 تحت عنوان مقابر حورمحب وتوت عنخ أمون مذيلا الكتاب في صفحته الأخيرة بتعليقه على الاستكشافات الأخيرة.
وأهم هذه المقابر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقبرة توت عنخ أمون
مقبرة رمسيس الثالث
مقبرة سيتى الأول
مقبرة رمسيس السادس
مقبر امنحتب الثانى
مقبرة حورمحب
مقبرة تحتمس الثالث
أهم مقابر وادى الملكات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقبرة الملكة نفرتارى زوجة رمسيس الثانى
Admin
Admin
Admin

المساهمات : 122
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
العمر : 47

https://marina.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى