... أضواء وظلال ...
اهلا بك فى منتداك..لنتبادل سويا أضواء وظلال المعرفه ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

... أضواء وظلال ...
اهلا بك فى منتداك..لنتبادل سويا أضواء وظلال المعرفه ..
... أضواء وظلال ...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» لا لتسييس المنابر الدينيه
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالأحد 20 نوفمبر 2011, 1:35 am من طرف Admin

»  الكيمتريل ..السلاح الخفى الذى قتل فلاحى مصر بالصواعق
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالأربعاء 16 نوفمبر 2011, 3:12 am من طرف Admin

» نظريات ..نهاية التاريخ وصراع الحضارات
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالثلاثاء 15 نوفمبر 2011, 3:33 pm من طرف Admin

» مخطط شد الأطراف لافتعال صراعات وحروب بين الدول العربية.
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالسبت 12 نوفمبر 2011, 6:31 pm من طرف Admin

» ونستون ليونارد سپنسر تشرشل
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالخميس 10 نوفمبر 2011, 2:21 pm من طرف Admin

»  أخبار مصر وثائق جديدة لـ «ويكيليكس»: أول اتصال رسمى بين الإخوان وواشنطن تم فى 1986
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالأربعاء 09 نوفمبر 2011, 2:25 am من طرف Admin

» التاريخ الاسود للاخوان ـــــــــ
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالإثنين 07 نوفمبر 2011, 6:53 am من طرف Admin

» انتفاضة الأمن المركزى 1986
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالأحد 06 نوفمبر 2011, 8:33 pm من طرف Admin

» دراسة عن الغاز المصرى
إصدار قانون لبناء الكنائس Icon_minitimeالأحد 06 نوفمبر 2011, 1:47 pm من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




إصدار قانون لبناء الكنائس

اذهب الى الأسفل

إصدار قانون لبناء الكنائس Empty إصدار قانون لبناء الكنائس

مُساهمة  Admin الخميس 27 أكتوبر 2011, 1:53 am

لقاء المشير طنطاوي والبابا لاحتواء تداعيات أزمة ماسبيرو في مصر
إصدار قانون لبناء الكنائس وإعادة التحقيق في تفجيرات "القديسين"
صبري حسنين
GMT 12:30:00 2011 الثلائاء 25 أكتوبر
12


اجتماع بين المشير طنطاوي والبابا شنودة
تم التوصل إلى ما يشبه الإتفاق بين المشير حسين طنطاوي والبابا شنودة الثالث من أجل السيطرة على تداعيات أحداث ماسبيرو خاصة بعد تدويل القضية بعد أن أقامت مجموعة من أقباط المهجر دعوى قضائية ضد مصر أمام المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان.

في خطوة من شأنها احتواء تداعيات أزمة أحداث ماسبيرو، التقى المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس العسكري ونائبه الفريق سامي عنان البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذوكس، وتم التوصل ما يشبه الإتفاق من أجل السيطرة على تداعيات الأحداث التي قتل خلالها 25 شخصاً وجرح نحو 326 أغلبيتهم من الأقباط، لا سيما بعد تصعيد القضية على المستوى الدولي، حيث نجح بعض أقباط المهجر في إقامة دعوى قضائية ضد مصر أمام المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان، التي ستكون قراراتها وأحكامها ملزمة للحكومة المصرية في حالة إدانتها بارتكاب جرائم قتل منظم بحق الأقباط في تلك الأحداث.

إتصال شخصي من المشير بالبابا

ووفقاً لمصادر تحدثت لـ "إيلاف" فإن اللقاء تم في مقر وزارة الدفاع المصرية بناء على طلب واتصال من المشير طنطاوي شخصياً بالبابا شنودة، مشيرة إلى أن اللقاء أثمر عن عدة أمور أهمها: إعادة بناء المبنى المتنازع عليه في قرية المريناب ككنيسة، ولكن بما يتوافق عليه أهالي القرية من المسيحيين والمسلمين في شكل اتفاق مكتوب، وفي ضوء ما تنتهي إليه لجنة تقصي الحقائق.

ولفتت المصادر إلى أن البابا شدد على أهمية إحالة المتورطين في هدم قباب المبنى وإحراق بعض محال الأقباط في القرية على القضاء، وأكد المشير أن القضية في يد القضاء، وتم توقيف أشخاص على ذمة التحقيقات.

وفي ما يخص أحداث ماسبيرو، قالت المصادر إن البابا طلب من المشير التدخل للإفراج عن الأقباط الموقوفين على ذمة التحقيقات وعددهم نحو 28 فرداً، ووعده المشير بالإفراج عن بعضهم.

قانون لبناء الكنائس

وأشارت المصادر إلى أنه جرى الإتفاق على إصدار مرسوم بقانون لبناء الكنائس. واستبعاد مشروع القانون الموحّد لبناء دور العبادة، نظراً إلى وجود خلافات كثيرة حوله، لاسيما أن هناك قانونا لبناء المساجد قائم بالفعل.

وتأتي تلك المعلومات لتؤكد ما سبق أن انفردت به "إيلاف" في اليوم التالي لأحداث ماسبيرو في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، حيث نشرت تقريراً تحت عنوان "إستمرار احتجاجات الأقباط في مصر والحكومة تدرس إصدار قانون للكنائس"، تضمن معلومات حول أن "الإتجاه القوي لإصدار قانون لبناء الكنائس فقط، دون الرجوع للمحافظين أو رئاسة مجلس الوزراء، بحيث إذا إستوفت الشروط يتم بناء الكنيسة".

وذكرت المصادر أن مشروع القانون الموحد لم يلق قبولاً لدى أعضاء المجلس العسكري وشيخ الأزهر وقيادات الدين الإسلامي، حيث لم يراع الكثافة السكانية للمسلمين، وسوف يحرم قطاعاً كبيراً منهم من إقامة المساجد أو الزوايا الصغيرة، وسوف يرحمهم من إقامة الصلاة في الأراضي الخلاء مثل صلاة العيدين أو التراويح، لاسيما أن المساجد الموجودة حالياً تضيق بالمصلين في صلاة الجمعة من كل أسبوع ويضطرون إلى الصلاة في الشوارع، وبموجب مشروع القانون تعتبر الصلاة في الشارع مخالفة تستحق العقاب. الأمر الذي قد يتسبب في إشعال غضب المتشددين، ما يعوق العبور من المرحلة الإنتقالية.

كبح جماع القساوسة و أقباط المهجر

وأفادت المصادر أن البابا شنودة وعد باستخدام سلطته الروحية على أقباط الهجر وبعض نشطاء الداخل من أجل تخفيف حدة الإنتقادات الموجهة لمصر خارجياً، والكفّ عن التلويح بتدويل القضية القبطية، لما في ذلك من تشويه لصورة مصر الخارجية، وفتح ثغرة للدول الأجنبية للتدخل في شؤون مصر، وضرب الثورة بحجة حماية الأقباط، وردّ البابا بالتأكيد أن الكنيسة ترفض دعوات تدويل قضية الأقباط، وتؤمن أن المسيحيين لن يحصلوا على حقوقهم، إلا بدعم من إخوانهم المسلمين المعتدلين في الداخل، وليس بدعم خارجي، ووعد البابا المشير بالعمل على احتواء غضب أقباط المهجر والشباب في الداخل. كما وعد بتلبية مطلب آخر بكبح جماح بعض القساوسة ممن يخرجون في تظاهرات ويثيرون غضب وحماس الشباب ضد الدولة ومؤسساتها.

الخوف من تدويل القضية

ومن جانبه، وصف المستشار نجيب جبرائيل محامي الكنيسة لـ "إيلاف" اللقاء بين المشير طنطاوي والبابا شنودة بأنه "كان مثمراً وطيباً"، مشيراً إلى أنه تضمن محورين، الأول: ما يستشعره المجلس العسكري من تنامي لغة التصعيد من جانب أقباط المهجر، والتهديد باللجوء إلى تدويل القضية القبطية، ومنها إقامة دعوى قضائية ضد الحكومة أمام المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان، أو أمام المحاكم الأوروبية. أو طلب إرسال لجنة تقصي حقائق من جانب الأمم المتحدة. وما يستتبع ذلك من إثارة مشاعر الغضب لدى الشارع المصري، ولاسيما السفليين. مشيراً إلى أن البابا شنودة أكد للمشير أن الكنيسة ترفض التدخل الخارجي في شؤون الأقباط، وأنها تحاول استغلال سطوتها الروحية لاحتواء الغضب القبطي، وعدم التصعيد بما لا يخدم مصلحة مصر.

وأوضح جبرائيل أن المحور الثاني للقاء تركز على محاولة البابا الإطمئنان من المشير طنطاوي إلى ما إذا كانت الحكومة جادة وفاعلة في ما يتعلق بإجراء تحقيقات في أحداث ماسبيرو، وتقديم الجناة للقضاء، مشيراً إلى أن المشير قال إن القضية معروضة أمام القضاء.

قانون بناء الكنائس خلال أسبوع

ولفت جبرائيل إلى أن اللقاء تضمن أيضاً الإتفاق على العدول عن قانون البناء الموحد لدور العبادة وإصدار قانون لبناء الكنائس في غضون أسبوع، مشيراً إلى أن البابا شنودة تحدث مع المشير طنطاوي في قضية تفجير كنيسة القديسين، وطلب إعادة فتح التحقيق فيها في ضوء ما استجد من معلومات بشأن تورط بعض قيادات النظام السابق في التفجير، وتقديم الجناة للمحاكمة، لاسيما أن مصير القضية ما زال غامضاً حتى الآن، رغم وقوع الحادث في منتصف ليل الأول من كانون الثاني/ يناير 2010، مع الإحتفال بأعياد الميلاد. ونوه بأن المشير وعد بإصدار تعليمات بإعادة القضية للتحقيق مرة أخرى لاستجلاء الحقيقة.
http://www.elaph.com/Web/news/2011/10/691474.html
Admin
Admin
Admin

المساهمات : 122
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
العمر : 47

https://marina.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى